هناك كثير من العوامل المؤثرة وتتنوع بين محلية وعالمية ، اقتصادية ، سياسية ، نفسية
أولاً: العوامل الاقتصادية المحلية :
1- أسعار النفط : السعودية تعتمد بشكل كبير على عوائد النفط، فارتفاع سعر النفط عادةً يدعم أرباح الشركات الحكومية والقطاع المالي ويعزز الثقة بالسوق.
2- معدلات الفائدة :
عندما يرفع البنك المركزي السعودي الفائدة تضعف شهية المستثمرين للأسهم لأن الودائع تصبح أكثر جاذبية.
3- التضخم :
ارتفاع التضخم قد يقلل من القدرة الشرائية ويضغط على أرباح الشركات.
4- نتائج الشركات المدرجة :
الأرباح الفصلية والسنوية للشركات الكبرى (مثل أرامكو، سابك، البنوك) تؤثر مباشرة على أداء المؤشر العام.
ثانياً: العوامل العالمية :
1- الاقتصاد الأمريكي والعالمي :
الأسواق السعودية تتأثر بحركة الأسواق العالمية خصوصا الأمريكية نظرا للارتباط المالي والنفطي.
2- أسعار الفائدة الأمريكية :
الريال مرتبط بالدولار أي تغيير في فائدة الفيدرالي الأمريكي ينعكس فورا على الفائدة السعودية.
3- الأزمات الجيوسياسية :
مثل التوترات في الخليج أو الحروب أو اضطرابات سلاسل الإمداد تؤثر على معنويات المستثمرين.
4- أسعار السلع العالمية :
أسعار المعادن، المواد الخام، والطاقة تؤثر على شركات الصناعات والبتروكيماويات.
ثالثاً: العوامل النفسية والسوقية :
1- ثقة المستثمرين :
الأخبار الإيجابية (مثل انضمام السوق لمؤشرات عالمية) ترفع المعنويات والعكس صحيح.
2- حركة السيولة :
دخول أو خروج المستثمرين الكبار أو الصناديق الأجنبية يؤثر على العرض والطلب.
3- الإشاعات والتوصيات :
قد تسبب تقلبات مؤقتة في أسعار بعض الأسهم.
رابعاً: العوامل التنظيمية والسياسية :
1- قرارات هيئة السوق المالية :
مثل زيادة الشفافية أو السماح للمستثمرين الأجانب بالدخول أو تغيير قواعد الإدراج.
2- رؤية السعودية 2030 :
المشاريع الكبرى والتحول الاقتصادي يدعم قطاعات معينة (الطاقة المتجددة، السياحة، التقنية).